آليت لا أمشي إلى رب لقحة
آلَيتُ لا أَمشي إِلى رَبِّ لِقحَةٍأُساوِمُهُ حَتّى يَؤوبَ المُثَلَّمُوَقالوا لَهُ حَمراءُ كَوماءُ جَلدَةٌ
كساني ولم استكسه فحمدته
كَساني وَلَم استَكسِهِ فَحَمَدتُهُأَخٌ لَكَ يُعطيكَ الجَزيلَ وَناصِرُوَأَنَّ أَحَقَّ الناسِ إِن كُنتَ حامِداً
رأيت أبا سهل وما كنت مذنبا
رَأَيتُ أَبا سَهلٍ وَما كُنتُ مُذنِباًإِلَيهِ وَلا أَنّي خَرَقتُ لَهُ سِترايُريدُ فَسادَ الرّحمِ بَيني وَبينَهُ
لحى الله مولى السوء لا أنت راغب
لَحى اللَهُ مَولى السوءِ لا أَنتَ راغِبٌإِلَيهِ وَلا رامٍ بِهِ مَن تُحارِبُهيَمُنُّ وَلا يُعطي وَيَزعُم أَنَّهُ
رماني جاري ظالما لي برميه
رَماني جاريَ ظالِماً لي بِرَميهِفَقُلتُ لَهُ مَهلاً فَأَنكَرَ ما أَتىوَقالَ الَّذي يَرميكَ رَبُّكَ جازِياً
يدافعني مهران في نقد درهم
يُدافِعُني مَهرانُ في نَقدِ دِرهَمٍكَأَنَّكَ في شَيءٍ كَبيرٍ تُدافِعُفَكَيفَ وَقَد زُوِّجتَ خَوداً كَأَنَّها
أبي القلب إلا أم عوف وحبها
أَبي القَلبُ إِلّا أُمَّ عَوفٍ وَحُبَّهاعَجوزاً وَمَن يَحبِب عَجوزاً يُفَنَّدِكَسَحقِ اليَماني قَد تَقادَمَ عَهدُهُ
ذهبت وكان المرء يبلو ويبتلى
ذَهَبتُ وَكانَ المَرءُ يَبلو وَيُبتَلىأُطالِعُ ما قالَ المِجَرُّ بِنَ مالِكِفَلَم أَرَ إِلّا هَيجَ ريحٍ تَقَطَّعَت
يعيبونها عندي ولا عيب عندها
يَعيبُونهَا عِندي وَلا عَيبَ عِندَهاسِوى أَنَّ في العَينينِ بَعضُ التَّأَخُرِفَإِن يَكُ في العَينَينِ شيءٌ فَإِنَّها
أبلغ حصينا إذا جئته
أَبلِغ حُصَيناً إِذا جِئتَهُجَواباً وَمَوعِظَةً لَكَ فيهارَسولاً إِذا كُنتَ ذا إِربَةٍ