جزى الله رب الناس خير جزائه

جَزى اللَهُ رَبُّ الناسِ خَيرَ جَزائِهِأَبا ماعِزٍ مِن عامِلٍ وَصَديقِقَضى حاجَتي بِالحَقِّ ثُم أَجازَها

لقد جد في سلمى الشكاة وللذي

لَقَد جَدَّ في سَلمى الشَكاةُ وَلَلَّذييَقولونَ لَو يَبدو لَكَ الرُشدُ أَرشَدُيَقولونَ لا تمذَل بِعِرضِكَ واِصطَنِع

تعاتبني عرسي على أن أطيعها

تُعاتِبُني عِرسي عَلى أَن أُطيعَهالَقَد كَذَبَتها نَفسُها ما تَمَنَّتِوَظَنَّت بِأَنّي كُلَّما رَضَيَت بِهِ

ألا أبلغ معاوية بن حرب

أَلا أَبلِغ مُعاوِيَةَ بِن حَربٍفَلا قَرَّت عيونُ الشامِتيناقَتَلتُم خَيرَ مَن رَكِبَ المَطايا

أفاطم مهلا بعض لومي وأحقادي

أَفاطِمَ مَهلاً بَعضَ لَومي وَأَحقاديوَلا تَعجَلي إِنَّ الصَحابَةَ كالزادِيُخَفَّفُ مِنهُ كُلَّما حُلَّ مَنزِلٌ

أفاطم مهلا بعض لومي فإنما

أَفاطِمَ مَهلاً بَعضَ لَومي فَإِنّماأُمَتِّعُ نَفساً قَد أُحِمَّ انطِلاقياتَقولُ حَمَلتَ الدينَ عَيناً وَعامِداً

أفاطم مهلا بعض هذا التعبس

أَفاطِمَ مَهلاً بَعضَ هَذا التَعَبُّسِوَإِن كانَ مِنكَ الجِدُّ بِالصَرمِ فايأسيتَشَتَّمُ لي لَمّا رَأَتني أُحِبُّها

ألم تر ما بيني وبين ابن عامر

أَلَم تَرَ ما بَيني وَبينَ ابنِ عامِرٍمِنَ الوُدِّ قَد بالَت عَليهِ الثَعالِبُوَأَصبَحَ باقي الوُدِّ بَيني وَبينَهُ

لعمري لقد أوصيت أمس بحاجتي

لَعَمري لَقَد أَوصَيتُ أَمسِ بِحاجَتيفَتىً غَيرَ ذي قَصدٍ عَليَّ وَلا رَؤُفوَلا عارِفاً ما كانَ بَيني وَبَينَهُ

أرقت وهاجتني الهموم الحواضر

أَرِقتُ وَهاجَتني الهُمومُ الحَواضِرُوَهَمُُّ الفَتّى سارٍ عَليهِ وَباكِروَلي صاحِبٌ قَد رابَني أَو ظَلَمتُهُ